الأبحاث التي تواصلت أسفرت عن العثور على مسدس بمنطقة سيدي بوعثمان بالنقطة الكيلومترية 103 بالقرب من محطة الأداء لبدال سد المسيرة ياقليم الرحامنة.
وأكدت التحقيقات والخبرات التقنية، أن الرصاص والمسدس يعودان لمواطنة فرنسية، تخلصت منه بالمنطقة السالفة الذكر، بعد وفاة ابنها الذي كان وراء إدخال الذخيرة للمغرب بشكل غير قانوني لأسباب مجهولة.
وتتابع مصالح الدرك الملكي، التحقيق مع المواطنة الفرنسية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن تفاصيل الجزء الثاني من إدخال الذخيرة إلى المغرب.