برلماني مغربي متهم بفضيحة الاتجار في تذاكر مونديال قطر
برلماني مغربي متهم بالاتجار في الحشيش والكوكايين
برلماني مغربي متهم بتزوير عقود العقارات
برلماني مغربي متهم باغتصاب إحدى مستخدماته
برلماني مغربي متهم بالنصب على الأبناك بخلق شركات وهمية
برلماني مغربي متهم بإصدار شيكات بدون رصيد
برلماني مغربي متهم باستغلال النفوذ لتعديل تصميم التهيئة بما يخدم مشاريعه السكنية
برلماني متهم بالحصول على مقعد بالغرفةالثانية مقابل أن يبيع أصوات وصمت نقابته لرئيس الحكومة
برلماني مغربي متهم بشفط 36.000 درهم شهريا من الخزينة العامة دون أن يحضر ولو جلسة واحدة
برلماني متهم بالحصول على منافع لضمان تمرير مقترحات قوانين الحكومة الظالمة
فهل بقي في رصيد هذه المؤسسة الدستورية ما يدفع المرء إلى احترام البرلمان والتفاعل مع أدواره في الرقابة والتشريع والثقة في البرلمان كقناة لتصريف انتظارات ومطالب الشعب؟!
إذا كان الأمر كذلك، ماجدوى استمرار المغرب في اعتماد "هاد الفيلم الهندي"؟!
أليس من اللائق القطع مع "ديمقراطية السيرك والتشلهيب"؟!
أليس من الأجدر إرسال فيلق من الدرك الحربي وفرقة من الوحدات الخاصة التابعة للقوات المسلحة الملكية لتطهير البرلمان من الخونة والمرتزقة؟
فما الفرق بين جزائري ومرتزق بالبوليساريو "احتل معبر الكركارات" لحرمان المغرب من عمقه الإفريقي، ومرتزق سياسي في مؤسسة دستورية "يحتل البرلمان زورا وبهتانا"، لحرمان المغاربة من عمقهم الديمقراطي والدستوري ؟!
عبد الرحيم أريري