وكان الصحفيان إريك لوران وكاترين غراسييه، قد نشرا في العام 2012 كتابا عن المغرب.
وفي 23 يوليو 2015، تواصل إريك لوران مع الكتابة الخاصة للملك للحصول على موعد. ونظم الموعد في 11 غشت مع موفد مغربي هو في باريس. وفي هذا اللقاء طلبا رشوة كبيرة.
وباتفاق مع السلطات القضائية الفرنسية تسلم الصحفيين الفرنسيين مبلغا أوليا بمبلغ 40 ألف أورو، وما أن غادر المقهى حتى اعتقلتهم شرطة باريس في حالة تلبس فاضح.
وعقب هذا اللقاء الأول، قدم المغرب شكوى في باريس، وفتح تحقيق على الفور مع الصحفيين الفرنسيين المرتشين.