"قتلتني القصيدة" هو عنوان الديوان الزجلي الجديد للشاعر أحمد لمسيح، الصادر حديثا عن دار التوحيدي (80 صفحة من القطع المتوسط). وتنقسم مواده، إلى نـفسين:الأول "نص شذري": شذرات الموت(الموت غير مزاح، الموت في العشق لذة، الموت مع القصيدة نزاهة). النفس الثاني (نص طويل): "دفـناتو بحروفـو" (يالموت مالك حاير، خليني يالموت نحكي، مدفون وسط الحروف).
سبق لأحمد لمسيح أن أصدر الأعمال التالية:
- رياح... التي ستأتي: الدار العالمية – الرباط 1976
- شكون اطرز الما؟: دار المعارف الجديدة – الرباط 1994
- ظل الروح: أوبتيما سكريتوم – سلا 1998
- توحشت راسي: الطبعة الأولى: قافلة الكتاب – الرباط 1999
- الطبعة الثانية: نداكوم – الرباط 2004
- حريفات: نداكوم – الرباط 2000
- حال وأحوال: نداكوم – الرباط 2003
- زجل: "مع رسوم فؤاد بلامين"/ منشورات أخبار بلادي – طنجة 2004
- خيال الما: نداكوم – الرباط 2005
- ريحة الكلام: دار البوكيلي – القنيطرة 2007
- نجمة: دار البوكيلي – القنيطرة 2008
- بلادي: دار البوكيلي – القنيطرة 2008
- كلام ضاوي: دار البوكيلي – القنيطرة 2008
أحمد لمسيح كتب قبل يومين على صفحته في الفيسبوك إلى جانب إصداره الجديد: "آخر رهاناتي هي القصيدة ولو قادتني إلى الموت". أما لوحة الغلاف فهي مهداة من الفنان التشكيلي والسينوغراف محمد الشريفي.