وكانت إجراءات المراقبة الحدودية التي تقوم بها مصالح الأمن الوطني والجمارك بميناء الدار البيضاء، مدعومة بالكلاب المدربة للشرطة، قد أجهضت محاولة تهريب 357 كيلوغرام من مخدر الشيرا، كانت مخبأة بعناية داخل شحنة من بطاريات السيارات الموجهة للتصدير نحو إحدى دول منطقة الشرق الأوسط.