وأضافت أن عملية اختيار النواب خلفا لها « ستستكمل خلال الأسبوع القادم ».
وكانت تراس اعترفت بأنها واجهت « يوما صعبا » الأربعاء، لكن ها شددت على وجوب أن تركز الحكومة جهودها على أولوياتها.
وقال المتحدث باسمها إنها تريد من الحكومة التركيز بنسبة أكبر على إنجاز الأولويات وبنسبة أقل على السياسة .
وصباح الخميس التقت تراس رئيس « لجنة 1922 » في الحزب المحافظ المكلف بالتنظيم الداخلي.
وبعد ستة أسابيع فقط على توليها رئاسة الحكومة واجهت تراس ضغوطا للاستقالة بعدما اضطرت لإلغاء خطة خفض الضرائب الكارثية التي تسببت باضطراب في الأسواق في خضم أزمة غلاء معيشة حادة.