واستحسن مجموعة من المتتبعين للشأن الكروي الأداء الجيد لعناصر المنتخب المغربي في المباراتين الوديتين ضد كل من الشيلي والبارغواي.
ويظل غياب المهاجم حمد الله النقطة السوداء في المنتخب المغربي، خاصة أن العناصر الوطنية تصنع مجموعة من المحاولات دون أن تترجم إلى أهداف وهو الأمر الذي يمكن أن يقوم به مهاجم مثل حمد الله.