واستحضر بلاغ موقع من قبل منتخبي إقليم أسا الزاك، مضامين الخطاب الملكي ليوم 20 غشت 2022، وكيف ينظر إلى العلاقات بين الدول من منظار احترام الثوابت والوحدة الوطنية والترابية.
واعتبر الموقعون على البلاغ، أن نزوع بعض الجهات الرسمية في دولة تونس الشقيقة، إلى معاداة مصالح المملكة المغربية، بوجه استنكرته أوساط واسعة من القوى الحية التونسية، يخرجها من مصاف الدول المتزنة والمقدرة، ويجعلها فريسة لمصالح ظرفية في أيدي قوى أخرى معادية.
واستنكر البلاغ هذا الموقف التونسي المستفز، معربين عن تجندهم وراء الملك محمد السادس ووراء مؤسسات البلاد "للدفاع عن رموزنا ومقدساتنا ووحدة أراضينا"، يقول البلاغ.